ختمه قرآن لروح ميت من حول العالم14 من تشاركنى؟؟(للجادات فقط)) - ريموووو

ريموووو

New member
4 ديسمبر 2022
7,402
0
0
ختمه قرآن لروح ميت من حول العالم14 من تشاركنى؟؟(للجادات فقط))

ختمه قرآن لروح ميت من حول العالم14 من تشاركنى؟؟(للجادات فقط))


السلام عليكم اخواتى
مشروع خيرى بحت حصريا على عدلات فقط
للجادات فقط

اخواتى الحبيبات لقد بدات فى مشروع خيرى يفيد كل الاطراف
الهادى والمهدى له


الفكره

هى قراءة القرآن واهدائه الى احبائنا المتوفين
كلا منا يعرف ان القرآن رحمه لموتانا وهديه رائعه موصوله لهم باسمهم

لدى انا قد بدأت هذا المشروع مع اقربائى من عائلتى واصدقائى
كل اسبوع يكون لنا ختمه قرآن نهديها لروح ميت معين

ومن هنا من عدلات قررت ان ابدأ هذا المشروع الخيرى معكم اخواتى
ليكون الثواب مضاعف
منه لا نهجر القرآن ومنه نقدم هديه لاحبائنا المتوفين هديه واصله وموصوله الى ارواحهم السعيده

لكن لى شرط

وهو الجديه التامه والالتزام بالوقت المعين

احتاج لمتطوعات جادات

فمن تجد لديها الرغبه الحقيقيه فى فعل الخير وتقديمه تضع اسمها هنا
حتى اعطيها انا الجزء المخصص لها لقرلاءته وتبليغى عندما تنتهى منه


ستكون الختمه كالتالى

ختمتنا اليوم اهداء لروح المرحومين


حماة
وسلف وزوجة سلف
الغاليه

((أحبك ربى))

الله يرحمهم


رحمهم الله


مع شكرى لكم
واتمنى لكم قبول اعمالكم جميعا

فمن ستشاركنى تضع اسمها هنا





[B]*- *[/B]- ***-

وهنا الفتوه لمن تحلل وتحرم اهداء الختمات


السؤال: هل يجوز قراءة القرآن وإهداء ثوابها للميت؟
الإجابة: يجوز قراءة القرآن وإهداء ثوابها للميت على الصحيح من قولي أهل العلم، وهو مذهب الحنفية والحنابلة وبعض أصحاب الشافعي. وقال مالك والشافعي في المشهور من مذهبيهما: إنه لا يشرع إهداء ثواب قراءة القرآن. والصواب ما ذهب إليه القائلون بالجواز، وانتفاع الميت بذلك؛ لما دلت عليه الأحاديث من انتفاع الموتى بالصدقة عنهم والصيام، وهذا أصلان يلحق بهما جواز إهداء ثواب الأعمال الصالحة من العبادات المالية والبدنية، ومع ذلك فينبغي أن يعلم أن خير ما يصل إلي الميت من الأعمال بعده هو الدعاء له، كما روى مسلم في صحيحه (1631) من طريق العلاء ابن عبد الرحمن عن أبيه عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إذا مات ابن أدم انقطع عمله إلا من ثلاثة: إلا من صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له"، وعلى هذا كان السلف، يقول شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتاوى الكبرى (3/38): "لم يكن من عادة السلف إذا صلوا تطوعا، وصاموا وحجوا، أو قرءوا القرآن، يهدون ثواب ذلك لموتاهم المسلمين، ولا لخصوصهم، بل كان عادتهم كما تقدم، فلا ينبغي للناس أن يعدلوا عن طريق السلف فإنه أفضل وأكمل والله أعلم" انتهى، فعادتهم أنهم كانوا يعبدون الله بأنواع العبادات المشروعة، فرضها ونفلها، من الصلاة والصيام والقراءة والذكر وغير ذلك، وكانوا يدعون للمؤمنين والمؤمنات، كما أمر الله بذلك، لأحيائهم وأمواتهم، في صلاتهم على الجنازة وعند زيارة القبور وغير ذلك، فالذي ينبغي على أهل الإيمان سلوك سُبلهم ونهج طريقهم؛ فإنه أفضل وأكمل، والله أعلم.
12-4-1426هـ.

المصدر: موقع الشيخ خالد المصلح